.. بسّم الله الرحمن الرحيم .. شحــااآڪَم يأعضــااآء ] لبيْه يْالليْ لۈ طلبنيْ [ ألبيْــﮧ..~ . . . نـــدخـــل في الموضـــوع الأصــلي ..: معنـــى كلمة d]لبيـــه] .. ..اعتاد اهل الخليْج ۈالامارات برد التحيْه بتحيْة افضل منها.. ۈالرد على نداء الاخر بالاسّتعداد لتقديْم العۈن دائما.. ۈضمن هذا الاطار ڪَان عندما يْـنادى يْا فـلان.. يْرد الشخص المـُـــنادى بـ ( لـبـيْـــڪَ ).. فيْرد عليْه المُـناديْ بـ(لبـيْـــت حــاج ان شالله).. اۈ (لـبــيْــــت فيْ مِــنى). ۈ ( مِــنـى) هۈ احد مناسّڪَ الحج .. ..حيْث يْتضمن هذا الرد دعاءً ضمنيْاً للمنادى بان يْرزقه الله حجا الى مڪَه ۈالذيْ ڪَان شاقاً جدا فيْ تلڪَ الفتره.. .. ۈڪَلمة " لـبـيْـــــــڪَ " يْسّتخدمها الرجال بشڪَل اڪَبر .. ..ۈڪَلمة " لــبــيْــــــﮧ " فهيْ ترد على ألسّنة النسّاء عند جۈابهن على نداء أزۈاجهن اۈ احد من أقاربهن.. ..حيْث تمنعهن حشمتهن من اسّتخدامها للرد على نداء غيْر الاهل.. ۈيْڪَۈن الرد عليْه بمثل الاۈلى ( لـبـيْــــتِ حـــاجٌــﮧ )اۈ ( لـبـيْــــــتِ فيْ مـِــنـى )..( ۈلـبـيْــــڪَ..~ ) ۈيقۈل شاعر تنافيْ قصيْده ثانيْه: لـبـيْــــڪَ مافات الفــۈاتيْ نفزع ۈلۈ من دۈنه اهـلاڪَ لۈ لڪَ اخاسّر بالحيْاة العمر يْعله ڪَله فـداڪَ ۈ لـبـيْــــــــﮧ لغـــةَ : ايْ لزۈما لطاعتڪَ اۈ ألبابا بعد ألباب .. ۈإجابة بعد إجابه .. ۈإقبالا على طاعة امرڪَ .. تـقـــــۈل فـتــاة العـربُ : لـَـبـيْـڪَ ۈابشر بالتۈافيْج مادام حبل الۈد مطْـلۈق . في امان الله |
|
۞ مـنـتــدى الــجــســمــي ۞