بلدة الهلر تقع على امتداد الشارع الرئيسي (مدينة قشم _ قرية باسعيدو) و تبعد عن مدينة قشم 20 كيلومتراً ، وهي قريبة جداً لبلدة درجهان التي اشتهرت بمدينة التجارية . قرية الهلر بذاتها مشهورة بوجود علمائها ،تجارها ،و زهد سكانها . توجد فيها عدة مساجد أشهرها مسجد جامع قبا ، وايضا توجد فيها المعهد المحمدية للعلوم الشرعية حيث تستقبل سنوياً الطلاب من جميع أنحاء المنطقة لتحصيل العلوم الشرعية فيها . وقال الشاعر حبيب في مدحها :
انعـــــــــــــــــــــم بقوم قــد ثـووا دارا یقـــــال لــها هُـــلــُــــــــــــــر
وقری الجزیـــرة جُلهــــــــــــــــــاعنـــدی عبـــیُد وهو حُــــــــــــــــــر
دار الدیـــــــانــة والصـــــــــــــــیا نة والو قـــــار وما یــــــــــــــــــــسر
قــــــد حکمـــــــوها بالــــــــتــــقی نحو الســــــــــفینة بالدُســـــــــر
مما بـــــدت من عــــفّـــــــــــــــــة بجــیوبــــــهــــم کــــــنضـیــــــدِ دُر
ما عاشرواالعَشّــــــــارَبــــــــــــــل صـــــــــاروالدیه کمــــاالنّـمـــــــــر
فلـــذاتری صینــــــــــت محـــــــــارمهـــم من اصحــــــــاب السعــــــر
یبــــــــعواالشریعــة َوابتغــــــــــواسِیـــــــــَراً تَسُــــــــرّولاتضــــــــــــر
ورأوا بمســـــــــــجدِهـــــــم مغــــانَــم في الأصـــا ئــل والبُـــکُــــــــر
ذا مِن وفـــــورخضـــــــوعهـــــــم لــلـه یــامـــن قـــــــــد بَصُــــــــــــــر
بجبــــــــــــــاهِهم أثرُالسجــــــــــود تــری کـــذاک وبالحـــُصُــــــــــــــر
للهِ قـــــــــــومٌ خــــــُشّــــــــــــــــعٌ فالـلّـه طــــاعَتََــــهــــــم یَبــــــــــُر
ترکوا لنـــــــــــــا طیبَ المــــــــنـا م الــــــی الصـــــباح علی الســـــرر
وهُمُ غــــــــــــدوا بقیـــــــامِــــــهم وصـــــــیامِهـــــــــم خیـــــــــرالزُمر
لم یـــــــعبـــــــــــأوا بعــوائـــــــقٍ بالجــــــــــــــــد نالــــــــــوالا السُخُر
حازوا المــــــــــزایا کلّـــــــــــهـــا لم یُحص شيءٌقـــــــــــــــــــــــد کثُر
یامن غَشَتهُ قســــــــــــــــــــــــا وةٌ طَمــــــت فــــــــلم یَخَفِ النـــــُذر
لا تعتـــــــــــــــــــسف انصف ولا ترکن الی شيءنُــــــــــــــــــــــــــکُر
وشفا هة قــــــــــــــــــــــف لي ولاتَستَغفِــــــــــــــــــــــرَنّ کماالحُمُر
حتی أبیــــــــــــــــــــــــــّنَ فَضلهم مماعلی قلمي عَـــــــــــــــــــــسُر
ما ضَرّهم من مخــــــــــــــــــطیءٍأومخطــــــــــــــــــــــــــئین ومن صَغُر
بل اعتبار بجلّـــــــــــــــــــــــــــهم وبمن قضی جلّ العُــــــــــــــــــــــمُر
إنی أبوح بمــــــــــــــــــــــــــدحهم مرحاً لمدحةِ من طَـــــــــــــــــــــهُر
تاللـه فیهـــــــــــــــم خُلــــــــــــُصّ للـه مَن شا هـــــــــــــــــــــــــم یزُر
حتی ینال سعــــــــــــــــــــــــــــادةً کلا وینـــــــــــــــــــــــــجو من سُعُر
طوبی لشهـــــــــــم زارهــــــــــــم ورِدَاءَه وَجدا ًیَـــــــــــــــــــــــــــــجُر
لینال من نَفَحَا تِهـــــــــــــــــــــــــم لا سیّـــــــــــــــــــــــما مــــمن کَبُر
اسفــــــــــــــــــاٌعلئ بالاولـــــــــیا إن لم أکـــــــــــــــــــــــــــن یَوماً أمُر
خیر التـــحایا من جمیـــــــــــــــــــــرة امــــــهــم مــــــــــــــــــــالــم ازُر
انجح الله بهـــــــــــــم آمالنـــــــــــا حالنـــــــــــــــــــــــا ومالنــــــــــــــا
انعـــــــــــــــــــــم بقوم قــد ثـووا دارا یقـــــال لــها هُـــلــُــــــــــــــر
وقری الجزیـــرة جُلهــــــــــــــــــاعنـــدی عبـــیُد وهو حُــــــــــــــــــر
دار الدیـــــــانــة والصـــــــــــــــیا نة والو قـــــار وما یــــــــــــــــــــسر
قــــــد حکمـــــــوها بالــــــــتــــقی نحو الســــــــــفینة بالدُســـــــــر
مما بـــــدت من عــــفّـــــــــــــــــة بجــیوبــــــهــــم کــــــنضـیــــــدِ دُر
ما عاشرواالعَشّــــــــارَبــــــــــــــل صـــــــــاروالدیه کمــــاالنّـمـــــــــر
فلـــذاتری صینــــــــــت محـــــــــارمهـــم من اصحــــــــاب السعــــــر
یبــــــــعواالشریعــة َوابتغــــــــــواسِیـــــــــَراً تَسُــــــــرّولاتضــــــــــــر
ورأوا بمســـــــــــجدِهـــــــم مغــــانَــم في الأصـــا ئــل والبُـــکُــــــــر
ذا مِن وفـــــورخضـــــــوعهـــــــم لــلـه یــامـــن قـــــــــد بَصُــــــــــــــر
بجبــــــــــــــاهِهم أثرُالسجــــــــــود تــری کـــذاک وبالحـــُصُــــــــــــــر
للهِ قـــــــــــومٌ خــــــُشّــــــــــــــــعٌ فالـلّـه طــــاعَتََــــهــــــم یَبــــــــــُر
ترکوا لنـــــــــــــا طیبَ المــــــــنـا م الــــــی الصـــــباح علی الســـــرر
وهُمُ غــــــــــــدوا بقیـــــــامِــــــهم وصـــــــیامِهـــــــــم خیـــــــــرالزُمر
لم یـــــــعبـــــــــــأوا بعــوائـــــــقٍ بالجــــــــــــــــد نالــــــــــوالا السُخُر
حازوا المــــــــــزایا کلّـــــــــــهـــا لم یُحص شيءٌقـــــــــــــــــــــــد کثُر
یامن غَشَتهُ قســــــــــــــــــــــــا وةٌ طَمــــــت فــــــــلم یَخَفِ النـــــُذر
لا تعتـــــــــــــــــــسف انصف ولا ترکن الی شيءنُــــــــــــــــــــــــــکُر
وشفا هة قــــــــــــــــــــــف لي ولاتَستَغفِــــــــــــــــــــــرَنّ کماالحُمُر
حتی أبیــــــــــــــــــــــــــّنَ فَضلهم مماعلی قلمي عَـــــــــــــــــــــسُر
ما ضَرّهم من مخــــــــــــــــــطیءٍأومخطــــــــــــــــــــــــــئین ومن صَغُر
بل اعتبار بجلّـــــــــــــــــــــــــــهم وبمن قضی جلّ العُــــــــــــــــــــــمُر
إنی أبوح بمــــــــــــــــــــــــــدحهم مرحاً لمدحةِ من طَـــــــــــــــــــــهُر
تاللـه فیهـــــــــــــــم خُلــــــــــــُصّ للـه مَن شا هـــــــــــــــــــــــــم یزُر
حتی ینال سعــــــــــــــــــــــــــــادةً کلا وینـــــــــــــــــــــــــجو من سُعُر
طوبی لشهـــــــــــم زارهــــــــــــم ورِدَاءَه وَجدا ًیَـــــــــــــــــــــــــــــجُر
لینال من نَفَحَا تِهـــــــــــــــــــــــــم لا سیّـــــــــــــــــــــــما مــــمن کَبُر
اسفــــــــــــــــــاٌعلئ بالاولـــــــــیا إن لم أکـــــــــــــــــــــــــــن یَوماً أمُر
خیر التـــحایا من جمیـــــــــــــــــــــرة امــــــهــم مــــــــــــــــــــالــم ازُر
انجح الله بهـــــــــــــم آمالنـــــــــــا حالنـــــــــــــــــــــــا ومالنــــــــــــــا